المغربية جليلة تخرج عن صمتها وتهاجم بقوة بسمة بوسيل بسبب تامر حسني
المغربية جليلة تخرج عن صمتها وتهاجم بقوة بسمة بوسيل بسبب تامر حسني
شنت مشهورة مواقع التواصل الاجتماعي المغربية، جليلة، هجوما على مواطنتها بسمة بوسيل بعد أن وصفتها الأخيرة بكونها كانت مجرد إشاعة وذلك خلال حديثها عن أسباب طلاقها من الفنان تامر حسني.
وردت جليلة المغربية على بسمة بوسيل من خلال مقطع فيديو عبر حسابها الشخصي على سناب شات، تحدثت فيه بغضب عن وصف علاقتها بتامر حسني بالإشاعة، قائلة: “هذا الشيء لا يعني لي”.
وأكدت جليلة المغربية أنها تخطف الأمر ولم تعد تتحدث عنه إطلاقاُ عبر مواقع التواصل الاجتماعي، موجهة حديثها إلى بسمة بوسيل قائلة: “طلعتي بالبرنامج وقلتي أني إشاعة، أنا تخطيت الموضوع من زمان ولا أتحدث فيه”.
وأوضحت جليلة المغربية أنها ردت على الأمر بسبب ذكر سيرتها في الحديث، على العكس من ما تفعله هي وعدم التطرق إلى الأمر، بحد قولها.
واعتبرت جليلة أن الزج باسمها كان من أجل الحصول على التريند، مشيرة إلى أنها ستساعد في هذا الأمر من خلال الرد حتى يعود الجمهور لمشاهدة المقابلة مرة أخرى.
وقالت: “ذكرتي سيرتي، وعارفة أنه ما عم جيب سيرة الموضوع، إذا حابة تطلعي تريند وتحكي عني، عيشي بها الانتصار، الناس اهتمت بالمقابلة وتابعتك”.
ووجهت نصيحة إلى بسمة بوسيل بالتوقف عن الحديث عنها لأنها نسيت الأمر وتخطته تماماً ولن تعود للحديث عنه، قائلة: “طلعيني من رأسك، وأطلعي من عقدة جليلة، حتى تعيشي بسلام”.
وجار رد جليلة بعد أن تحدثت بسمة بوسيل خلال لقاء لها في برنامج “ع المسرح” قبل أيام عن صدمتها من تفاصيل طلاقها من تامر حسني مؤكدة أن عودتهما مجرد مسألة وقت.
وواصلت بسمة بوسيل هجومها على هالة عمر، منسقة أعمال تامر حسني، مشيرة إلى أنها غير نادمة على الهجوم عليها من قبل يوم زفافها واصفة إياه بالأفعى التي أدخلتها إلى منزلها.
وكانت جليلة تفاعلت من قبل مع هجوم بسمة بوسيل على هالة عمر، معتبرة أن هذا دليل على كونها ليست السبب في طلاق تامر حسني خاصة بعد الاتهامات التي وجهت لها بمجرد إعلان الأمر رسمياً.
وكتبت جليلة في ستوري عبر حسابها الشخصي على منصة إنستغرام قائلا: “الحمد لله ظهر الحق، والحمد لله أن الحق بأن، حسبي الله في كل من ظلمني، عرفتوا أن مالي علاقة بالموضوع نهائي”.
ولفتت إلى أنها تعرضت لكافة أنواع السباب والاتهامات التي كانت بريئة منها، ولكن في النهاية ظهرت الحقيقة أمام أعين الجميع، ليعملوا أنها لم تكن كما وصفها البعض بخرابة البيوت.
