كم دفع محمد قايدي رئيس دائرة الاستعلام والأمن الجزائري للضابط الخائن عبدالاله عيسو لتلطيخ صورة وطنه؟؟

ب.ب

نجح اللواء الجزائري محمد قايدي رئيس المخابرات الحربية الجزائرية في شراء ذمة الضابط السابق عبدالاله عيسو في محاولة بئيسة منهويائسة للتشويش على نجاحات المغرب الكبيرة في شتى المجالات تزامنا مع تدريبات الأسد الافريقي2023.

فشتان بين الحقيقة والكذب والتزييف التي لم تكل منها دائرة الاستعلام والامن الجزائري في هجومها  على المغرب عبر شراء ذمم خونة باعواضمائرهم مقابل المال للنيل من المملكة المغربية الشريفة.

كما حصل  مع الضابط “البيدق” الذي تحول من جاسوس لاسبانيا للعبة في يد محمد قايدي لنفث سمومه ضد الوطن .

وهذا غير غريب على خائن تنكر لبلده وأسرته ليصبح أسير من يدفع أكثر، فكم ياترى دفعت له المخابرات الجزائريةلاختلاق الأكاذيب وتلفيق التهم الواهية، بعد مرور   23سنة على توقيفه عن العمل .

والحال أن الكل يعرف الأجر الباهض الذي تدفعه مخابرات الجارة المريضة بانجازات المغرب لمثل هذه الشردمة الفاسدة .

أموال طائلة تسخرها الجزائر في حربها القدرة على المغرب تسرق من أموال الشعب الجزائري البئيس، أما كان الاحرى بها أنتسثمر هذه الاموال  للاقلاع الاقتصادي وركوب قطار التنمية المحلية الذي سلكه المغرب وبوأه مكانة  عالية يشهد بها  عالميا، بدل الاستعانةبشهادات مزورة وهرطقات  عسكري غادر المغرب اكثر من 20سنة  للهجوم على وطنه الأم .

صدق الشاعر عندما قال “كفاني فيك يكفوني“ولم تصدق  المحاولة المفضوحة لتسويد صورة المغرب اللامعة عبر  توظيف  أوراق محروقة باتت موضوع استغراب المجتمع الدولي.