الطائفة اليهودية المغربية بتورونتو تجدد تأكيد تعبئتها خلف جلالة الملك للدفاع عن الوحدة الترابية للمغرب
الطائفة اليهودية المغربية بتورونتو تجدد تأكيد تعبئتها خلف جلالة الملك للدفاع عن الوحدة الترابية للمغرب
جددت الطائفة اليهودية المغربية بتورونتو، الأحد، تأكيد تعبئتها خلف صاحب الجلالة الملك محمد السادس، للدفاع عن مغربية الصحراء والوحدة الترابية للمملكة.
في بلاغ نشرته بمناسبة الخطاب الخطاب السامي الذي وجهه جلالة الملك إلى الأمة بمناسبة الذكرى الـ69 لثورة الملك والشعب، وتوصلت وكالة المغرب العربي للأنباء بواشنطن بنسخة منه، جددت الطائفة اليهودية المغربية بتورونتو، التي تضم 18 ألف مواطن، ارتباطها الوثيق بالعرش العلوي المجيد.
وعبرت، بهذه المناسبة، عن فخرها بهذا الخطاب الكبير والواعد الذي ألقاه جلالة الملك بمناسبة الذكرى الـ69 لثورة الملك والشعب، التي شكلت مرحلة حاسمة في مسار الحصول على الاستقلال.
وأبرز البلاغ، الذي وقعه رئيس الطائفة بتورونتو، سيمون كيسلاسي، أن “الموقف العادل والمشروع للمملكة بشأن مغربية الصحراء يشكل النظارة الذي تنظر بلادنا من خلالها إلى العالم، والمعيار الواضح والبسيط، الذي يقيس به صدق الصداقات، ونجاعة الشراكات”.
ورحبت الطائفة في تورونتو، بهذه المناسبة، بالتقدير الذي يخص به جلالة الملك كافة أفراد الجالية المغربية المقيمة بالخارج، من كافة الأديان.